كتب : روايات غيوم ميسو


كتب : روايات غيوم ميسو

كتب : روايات غيوم ميسو

 صدر حديثا عن المركز الثقافي العربي : روايات غيوم ميسو


تقدّم لكم(ن) مدونة منهجيّتي، في هذا الركن الثقافي والأدبي المتفرّد، اقتباسات عن الحياة من افضل كتب للقراءة، وهي كتب عن الحياة وكتب علم النفس، مقتطفة من كتب قراءة، وكتب للقراءة، وأيضاً كتب تطوير الذات، متاحة كتب الكترونية pdf، كتب علم النفس pdf، كتب التنمية البشرية، وهي كتب اللغة العربية، من أجل تشجيع الجميع على قراءة كتب : كتب بالانجليزي، كتب في علم النفس، لأنها كتب مجانية، تتنوع بين كتب تاريخية وكتب قانونية ودوستويفسكي كتب، زد على ذلك كتب انجليزية pdf بالإضافة إلى أن هناك مجموعة كبيرة من كتب تنمية الذات


"بعد 7 سنوات... (رواية مترجمة)" - غيوم ميسو


فرّقهما الطلاق... فوحّدهما الخطر.
بعد طلاق عاصف بين سبستيان ونيكي، استأنف كل منهما حياته بعيداً عن الآخر، إلى أن اختفى ابنهما جيريمي في ظروف غامضة. أهو فرار؟ أهو اختطاف؟
لكي تنقذ نيكي ابنها، لم تجد خياراً سوى اللجوء إلى طليقها الذي لم تره منذ سبع سنوات. اتحدا مرغَمَين، وانخرطا في مطاردة بعثت الألفة بينهما، ألفة اعتقدا أنها فُقدت إلى الأبد...
رحلة تسافر بالقارئ من نيويورك إلى ساوباولو مروراً بشوارع باريس.
زوجان مغامران يجدان نفسيهما في مأزق خانق.
قصة مثيرة، غنية بالمفاجآت، تجمع بين التشويق والرومانسية.
***
"إنها رواية رائعة، يحبس التشويق والحب فيها أنفاس القارئ على مدى 400 صفحة".
إذاعة وتلفزيون سويسرا

"إنها حكاية لمّ شمل أسرة صيغت في قصة مذهلة. نجح غيوم ميسو في إدهاش القارئ منذ أول صفحة حتى آخر صفحة في الرواية". جريدة ميترو 
"يقدم ميسو في هذا العمل مزيداً من التشويق والإثارة. قصة كُتبت بنفحة هتشكوكية بالغة الإتقان".
جريدة فرانس سوار



"غداً (رواية مترجمة)" - غيوم ميسو


هي ماضيه ...
... هو مستقبلها.
تعيش إيما في نيويورك، وهي فتاة في الثانية والثلاثين من عمرها، ما زالت تبحث عن رجل حياتها. يقيم ماتيو في بوسطن، فقدَ زوجته في حادث سير مروّع وهو يربّي ابنته الصغيرة لوحده. تعارفا عبر الإنترنت ورغبة منهما في اللقاء، تواعدا في مطعمٍ في مانهاتن: ففي اليوم نفسه وفي الساعة نفسها، دفع كلّ منهما من جهته باب المطعم، واقتيدا إلى الطاولة نفسها ومع ذلك سوف لن يلتقيا أبداً!
أهي لعبة أكاذيب؟ أهو استيهام أحدهما؟ أم مراوغة من الآخر؟ سوف يدرك ماتيو وإيما سريعاً أنّهما ضحيتان لواقعٍ تجاوزهما وأن الأمر لا يتعلّق بمجرّد موعدٍ تمّ التخلّف عنه... 
مغامرة مثيرة بقدر ما هي ممتعة.
حبكة روائية مُتقَنة إلى حدود الواقعي.
تشويق جهنّمي يؤسِر القلوب.
***
"إنّه تفكيرٌ حقيقي حول الزمن وحول ما يمكننا أن نفعل به... إنّه عملٌ مبهر ومكتوبٌ بذكاء حادّ. تُرفَع له القبّعة! إنّها لمتعة كبيرة أن تقرأه!".
برنامج أو فيلد دو لا نوي




"سنترال بارك (رواية مترجمة)" - غيوم ميسو


أليس وغابرييل لا يتذكران شيئاً من ليلة أمس...
ومع ذلك، فإنهما لن ينسيا تلك الليلة بسهولة.
نيويورك، الثامنة صباحاً.
استيقظت أليس، الشرطية الباريسية الشابة، وغابرييل، عازف البيانو الأميركي، مقيدين إلى بعضهما على أحد مقاعد سنترال بارك. لا يعرف أحدهما الآخر ولا يتذكران شيئاً عن لقائهما. كانت أليس ليلة أمس في الشانزلزيه صحبة صديقاتها، بينما كان غابرييل يعزف البيانو في أحد نوادي دبلن.
مستحيل؟ ومع ذلك...
تتوالى الأسئلة والمفاجآت: كيف وصلا إلى هذا الوضع العجيب؟ ما مصدر الدم الذي على قميص أليس؟ لماذا تنقص رصاصة من مسدسها؟
لم يكن أمام أليس وغابرييل إلا أن يتعاونا ويشكلا فريقاً متكاتفاً لفكِّ هذا اللغز الغريب ولملمة خيوطه. الحقيقة التي سيتوصلان إليها ستغيّر حياتهما إلى الأبد.
تشويق متقن يستحوذ عليك من الصفحات الأولى
شخصيتان قويتان تنتقلان من مفاجأة إلى أخرى
قراء غنية، جذابة، مخدِّرة، لا تقاوم.
* * *
"قصة مثيرة، يجد القارئ نفسه منقاداً إلى أحداثها بطريقة جهنمية."
جريدة ويست فرانس




"عائدٌ لأبحث عنك (رواية مترجمة)" - غيوم ميسو


"أسرعوا للحياة، أسرعوا للحب، لأنكم لا تعرفون الوقت المتبقي في حساب أعماركم. نحن نظنّ دائماً أن لدينا ما يكفي من الوقت، لكن الحقيقة خلاف ذلك. في يومٍ ما، سندرك بعد فوات الأوان أننا بلغنا نقطة اللارجوع، هذه اللحظة التي لا يمكننا عندها العودة إلى الوراء؛ اللحظة التي يدرك فيها المرء أنه فوّت على نفسه فرصة الحياة...".
* * *
إيثان، سيلين، جيسي.
رجل، امرأة، طفلة.
ثلاث شخصيات على شفير الهاوية.
ستتقاطع، ستتصادم، وستحب.
هل اجتازوا نقطة اللارجوع؟
لديهم 24 ساعة لتغيير كل شيء.
ولكن هل يمكن للحب أن ينتصر على الموت؟
وهل تسير الحياة بقوة الـ"كارما" أم بقوة القدر؟
* * *
تشويق آسر
قصة حب مثيرة
نهاية مذهلة





"اللحظة الراهنة (رواية مترجمة)" - غيوم ميسو

ترجمة: معن عاقل


آرثر وليزا لا يلتقيان سوى مرة واحدة كل عام.
يمضي حياته سعياً وراءها...
...وتقضي حياتها تنتظره.
تحلم ليزا أن تصبح ممثلة، وتعمل في حانة في مانهاتن لتغطي تكاليف دراستها لفن الدراما. وذات مساء، تتعرف إلى آرثر كوستيلو، طبيب إسعاف شاب تنجذب إليه على الفور، مستعدّة أن تفعل أي شيء وأن تواجه جميع المخاطر من أجله. إلّا أن آرثر ليس رجلاً كسائر الرجال، وسرعان ما يفشي لها بالحقيقة المرعبة التي تمنعه عن حبها:
"ما يحدث لي لا يمكن تصوّره، لكنه حقيقي..."
في مدينة نيويورك التي تتسارع التحوّلات فيها باطّراد، يربط آرثر وليزا مصيرهما ليتجاوزا الكمائن والفخاخ التي نصبها لهما ألد أعدائهما: الزمن.
قصةٌ مثيرة ذات نهاية مذهلة.
تأملٌ في علاقتنا ونظرتنا الخاطئة للزمن.
درسٌ مدهش في الحياة.







تعليقات